تنشيط التبويض
تحضير السائل المنوى
شفط البويضات
تقشير البويضات
الحقن المجهرى
نقل الأجنة داخل الرحم
تحسين نتائج الحقن المجهرى
نتائج الحقن للعام الماضى
الكشف المبدئى
التحاليل الطبية
متابعة التبويض
الأشعات المطلوبة
شروط التلقيح الصناعى
تحضير السائل المنوى
حمل العينة داخل الرحم
نسبة النجاح
تنشيط التبويض:
بعد الاستقرار على عمل حقن مجهرى لابد من الاهتمام بتنشيط التبويض فلابد أن يتم بأسلوب علمى دقيق يتناسب مع حالة الزوجة وحسب احتياجاتها. حتى لا تتعرض الزوجة لمخاطر التنشيط الطبية ولا تفقد الكثير من المال بدون داعى. فالهدف هو الوصول إلى عدد كاف من البويضات ذات الكفاءة العالية ولا يتم ذلك إلا بالذهاب إلى طبيب متخصص وأمين على المريضة.

تحضير السائل المنوى:
يتم تحديد موعد لإجراء العملية وعندها يأتى الزوجين إلى المركز ويتم التعامل مع عينة السائل المنوى بالطريقة التى تناسب طبيعة السائل المنوى بهدف الحصول على أكبر قدر من الحيوانات المنوية الطبيعية من حيث التكوين والحركة حتى تتسع رقعة الاختيار عند الحقن والحصول على أجنة خالية من العيوب الخلقية قدر الإمكان.

شفط البويضات:
يكون هذا تحت مخدر كلى للزوجة ويتم شفط البويضات بواسطة جهاز السونار تحت ضغط معين حتى نحافظ على البويضات من الإتلاف ولابد من توافر خبرة عالية للحصول على كل البويضات المنشطة وإعطاء الزوجين الفرصة القصوى لنجاح العملية.

تقشير البويضات:
بعد شفط البويضات يتم وضعها فى حضانات مخصوصة لمدة ساعتين. ثم يتم تقشير هذه البويضات بسرعة وكفاءة عالية حتى لا تبقى فى الجو الخارجى مدة طويلة. ثم توضع مرة أخرى فى الحضانات لمدة ساعتين. ثم يتم حقن هذه البويضات بالحيوانات المنوية للزوج.

الحقن المجهرى:
يتم وضع الحيوانات المنوية والبويضات فى طبق معمل واحد ويتم علم الحقن المجهرى. وهنا يأتى أحد أهم الفروق بين مركز وآخر يؤدى إلى الوصول إلى أجنة صحية خالية من العيوب الخلقية.
  • فتبدأ العملية باختبار الحيوان المنوى المناسب وكنا فى السابق نعتمد على خبرة طبيب المعمل. ولكن بعد تطور العلم قد تم استخدام جهاز معين يكبر الحيوان المنوى أكثر بكثير من السابق وبالتالى نكون قادرين على دراسة الحيوانات المنوية من الداخل وليس فقط على الشكل الخارجى ولذا يسمى (IMSI).
  • وهنا ايضاً يأتى دور الليزر فى اختبار الحيوان المنوى خاصة التى لا تتحرك تماماً بالليزر نستطيع التعرف على الحيوان المنوى الحى من الميت وبالتالى نصل إلى نسبة إخصاب مرتفعة جداً وأجنة صحية وبالتالى نسبة حمل عالية.
  • ثم يأتى حقن الحيوان المنوى داخل البويضة ولابد أن يتم هذا بدقة عالية ونحن نستخدم الليزر فى ذلك فى بعض الحالات التى لم توفق فى حالات سابقة.
  • ثم يتم نقل هذه البويضات إلى حضانات خاصة نستعمل بها الغاز الثلاثى الذى يحقق نتائج أعلى من الغاز المستعمل بكثرة فى معامل أخرى.

نقل الأجنة داخل الرحم:
  • هذه من أهم الخطوات التى تحدد نجاح العملية ككل وخبرتنا على مدى 20 عاماً تؤهلنا أن ندعى بأننا نحقق أعلى نسبة نجاح فى كيفية نقل الأجنة بطريقة مناسبة للمريضة مع أخذ كل الاحتياطات التى ترفع نسبة نجاح العملية ككل وتحقيق الأمل.
  • من هذه الاحتياطات هو نقل الاجنة فى اليوم الخامس بعد عملية الحقن المجهرى للبويضات. وبهذا نستطيع اختبار أصلح الأجنة بطريقة علمية صحيحة ويكون الرحم قد استقر بطريقة أحسن لاستقبال هذه الأجنة.
  • وهذه الطريقة تتطلب مجهود مضاعف من أفراد المعمل ودقة متناهية فى نقل الأجنة من طبق إلى أخر بالإضافة إلى تكلفة المستهلكات.
  • ولكن للأسف ليس كل الأزواج يحققون الاستفادة القصوى من اليوم الخامس فبعض الحالات تتطلب أن ينقل لها الأجنة فى اليوم الثالث.
  • الذى يقرر هذا هو الطبيب المعالج بعد التشاور مع طبيب المعمل والزوجين حتى يتم إتخاذ قرار جماعى بما يحقق الهدف المنشود.

كيف نساعدك لتحسين نتائج الحقن المجهرى؟
نسبة النجاح عندنا فى 2010 وصلت إلى 50% من مجموع الحالات الواردة إلى المراكز فما هو السبب:
  1. الثقة والأمانة هو شعارنا والأهم هو وجود فريق عمل متخصص فى جميع مجالات الإخصاب المساعد وكان لنا السبق فى مصر فى كثير من التطورات فى مجال الحقن المجهرى.
  2. استخدام الليزر فى عمليات الحقن المجهرى وإجراء عمليات الفقس المساعد للأجنة (Assisted hatching) قبل النقل قد أدى إلى زيادة نسبة النجاح بنسبة 5% عن باقى المراكز. وقد ساعدت هذه التقنية كثير من الأزواج كانت الشكوى هو وجود أجنة ممتازة وعدم حدوث حمل فهنا يأتى دور الليزر ليساعد على التصاق الأجنة بالرحم.
  3. نقل الأجنة فى اليوم الخامس (Blastocyst) من عملية الحقن المجهرى أدت إلى زيادة نسبة الحمل بنسبة 25% أعلى من الحالات الأخرى وهذا يتطلب دقة فى الأداء بداية من الحقن المجهرى، مروراً بنقل الاجنة فى حضانات متخصصة إلى المتابعة الدقيقة للمواد الحافظة للأجنة ونوع الغاز المستخدم فهى تتطلب مجهود وتكلفة مضاعفة على المراكز وأطباء المعمل.
  4. علم التجميد:
    نحن ندعى أن مركز الشرق الأوسط للخصوبة يحقق أحسن نتائج فى حفظ الأجنة والحيوانات المنوية باستخدام أحدث التقنيات فى علم التجميد قد وصلت نسبة الحمل فى الاجنة المجمدة مقاربة إلى نسبة العملية الأصلية. وبهذا نوفر للزوجين تكلفة عملية جديدة وتجنب مخاطر العلاج للزوجين وخاصة فى عينات الخصية وبالنسبة للزوجة إذا كانت تشكو من تكيس على المبيض.
  5. IMSI (الحقن المجهرى تكبير الحيوانات المنوية):
    وقد كان لنا السبق فى العمل بهذا الجهاز فى الشرق الأوسط وقد ساعدنا بزيادة هائلة فى تكبير الحيوانات المنوية وقد كان لهذا أثره على كيفية اختيار الحيوان المنوى للحقن داخل البويضة مما كان له أعلى تأثير فى نوعية الأجنة وحدوث حمل صحى بدون عيوب خلقية. وقد استفاد من هذه التقنية قطاع كبير من المرضى خاصة الذين يشتكون من تشوهات أو ضعف عام فى الحيوانات المنوية.
  6. استخدام الليزر فى معرفة الحيوانات المنوية الحية:
    وقد نشر لنا بحث علمى فى مؤتمر للخصوبة وطب الأجنة فى أوروبا ورشح للجائزة الأولى فى هذا المؤتمر. لما كان له من تأثير إيجابى على اختيار الحيوانات المنوية خاصة إذا كانت كل الحيوانات المنوية لا تتحرك فنستطيع بواسطة الليزر تحديد الحيوانات المنوية الحية لحقنها داخل البويضات وتحقيق الإخصاب ومن ثم الحمل.
  7. الأهم من ذلك كله هو وجود فريق عمل متجانس يضع مصلحة المريضة فى أهم أولوياته ويتعامل بكل العطف والحب مما يدعنا نعتمد على رعايتنا فى ثقة المرضى بنا (Positive Word of Mouth).

نتائج الحقن للعام الماضى:
2010
41 35-40 35
50 250 500
10% 50% 60%

2010
300
40%